شرح الفصل الاول خيالات الطفولة قصة الايام للثانوية العامة

ملخص للفصل الاول "خيالات الطفولة" قصة الايام + أهم الأسئلة +  فيديو شرح + امتحان اون لاين
 شرح قصة الايام للثانوية العامة الفصل الاول خيالات الطفولة 2018-2019-2020

أولاً : ملخص لاحداث الفصل

وكثيرًا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة، وتصايح الدجاج ، ويجتهد فى أن يميز بين هذه الأصوات المختلفة فأما بعضها فكان أصوات ديكة حقًا وأما بعضها الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثًا وكيدًا


ثانياً : أهم الأسئلة

س1 : لماذا يرجح الكاتب أن تكون أحداث الطفولة قد وقعت في فجر اليوم أو في عشائه ؟
[ 1 ] لأنه يذكر أن وجهه قد تلقى في ذلك الوقت هواء فيه شيء من البرد الخفيف الذي لم تذهب به حرارة الشمس .
[ 2 ] لأنه على جهله حقيقة النور والظلمة يكاد يذكر أنه تلقى حين خرج من البيت نورا خفيفا هادئا لطيفا كأن الظلمة تغشى بعض حواشيه .
[ 3 ] أو لأنه حين تلقى هذا الهواء وهذا الضياء لم يأنس من حوله حركة يقظة قوية ، وإنما آنس حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه .
س2 : ما الذكرى الواضحة من أحداث الطفولة ولا شك فيها ؟وبم وصفه ؟
وإذا كان قد بقي له من هذا الوقت ذكرى واضحة لا سبيل إلى الشك فيها ، فإنما هي ذكرى هذا السياج الذي كان يقوم أمامه. 
وصف السياج :-1- يتكون من القصب . 2- لم يكن بينه وبين الدار إلا خطوات قصار .

س3 : وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة وارتبط في مخيلته بذكريات متنوعة وضح . لم يستطع الصبي تخطى السياج . علل
يذكر أن قصب هذا السياج كان 
  1. أطول من قامته فكان من العسير عليه أن يتخطاه إلى ما وراءه .
  2. كان مقتربا كأنما كان متلاصقا فلم يكن يستطيع أن ينسل في ثناياه .
  3. كان يمتد عن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية ، وكان يمتد عن يمينه إلى آخر الدنيا من هذه الناحية 
س4 : ماذا يقصد الكاتب بقوله ( إلى آخر الدنيا من هذه الناحية ) ؟ 
كانت تنتهي إلى قناة عرفها حين تقدمت به السن .

س5 : لماذا كان يحسد الصبي الأرانب ؟
يذكر أنه كان يحسد الأرانب لأنها كانت تتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو انسيابا بين قصبه إلى حيث تقرض ما كان وراءه من نبت أخضر يذكر منه الكرنب خاصة .
س6 : متى كان يخرج الصبي من الدار ؟ وعلام يعتمد ؟ 
** يذكر الصبي أنه كان يخرج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس .

** وكان يعتمد على قصب السياج .

س7 : ما الهدف الذي كان يخرج الصبي من أجله في الغروب ؟
الهدف هو : الاستماع لما حوله من صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس ، وأخذ ينشدهم في نغمة عذبة غريبة أخبار أبي زيد وخليفة ودياب .

س8 : ما موقف الناس من إنشاد الشاعر ؟
1- الناس سكوت إلا حين يستخفهم الطرب أو تستفزهم الشهوة ، فيستعيدون ما قاله الشاعر ويتمارون [يختصمون]
2- يسكت الشاعر حتى يفرغوا من ضجيجهم ثم يستأنف إنشاده العذب بنغمته التي لا تكاد تتغير

س9 : عند السياج يفرح الصبي ثم يصاب بحسرة . علل 
الفرحة :- عند السياج يفرح الصبي لما يسمعه من إنشاد الشاعر في نغمة عذبة ( أخبار أبي زيد وخليفة ودياب )
الحسرة :- ثم يصاب بحسرة لاذعة لأنه كان يقدر أنه سيقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر حين تدعوه أخته إلى الدخول فيأبى فتخرج فتشده من ثوبه فيمتنع عليها فتحمله بين ذراعيها كأنه الثمامة [ نبت ضعيف يشبه الخوص ج الثماء ] وتعود به إلى حيث تنيمه على الأرض وتضع رأسه على فخذ أمه .

س10 : ما الذكرى المؤلمة التي يذكرها الصبي في طفولته ؟
تلك الذكرى عندما كانت تعود به أخته إلى حيث تنيمه على الأرض وتضع رأسه على فخذ أمه تعمد أمه إلى عينيه المظلمتين فتفتحهما  واحدة بعد الأخرى وتقطر فيهما سائلا يؤذيه ولا يجدي عليه خيرا

س11 : كان الصبي يتحمل الألم من السائل .علل
هو يتألم ولكنه لا يشكو ولا يبكي لأنه كان يكره أن يكون كأخته الصغيرة بكاء شكاء .

س12 : علل : كان الصبي في طفولته يكره أن ينام مكشوف الوجه ؟
لأنه كان واثقا أنه إن كشف وجهه أثناء الليل أو أخرج أحد أطرافه من اللحاف فلا بد من أن يعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التي كانت تعمر البيت وتملأ أرجاءه ونواحيه .

س13 : متى كانت العفاريت تصعد من تحت الأرض ؟ ومتى كانت تهبط ؟
أولا :- كانت العفاريت تصعد من تحت الأرض إذا 
  1. أوت الشمس إلى كهفها
  2. والناس إلى مضاجعهم .
  3. وأطفئت السرج
  4. وهدأت الأصوات ، فإذا صعدت من تحت الأرض ملأت الفضاء حركة واضطرابا وتهامسا وصياحا 
ثانيا :- كانت تهبط إذا أضاءت الشمس واضطرب الناس .
س14 : ما المخاوف التي كانت تحدق بالطفل ليلا ؟
[ 1 ] العفاريت الكثيرة التي كانت تعمر البيت وتملأ أرجاءه ونواحيه.
[ 2 ] مزيج من أصوات مختلفة قد اجتهد الصبي في أن يميز بينها .( فأما بعضها فكانت أصوات ديكة حقيقية ، وأما بعضها فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثا وكيدا ) . أصوات أخرى لم يكن يتبينها إلا بمشقة وجهد ، كانت تنبعث من زوايا الحجرة نحيفة ضئيلة .( يمثل بعضها أزيز المرجل يغلي على النار - ويمثل بعضها الآخر حركة متاع ينقل من مكان إلى مكان - ويمثل بعضها خشبا ينقصم أو عودا يتحطم ) .
[ 3 ] وكان يخاف أشد الخوف أشخاصا يتمثلها قد وقفت على باب الحجرة فسدته سدا تأتي بحركات مثل حركات المتصوفة في حلقات الذكر .

س15 : كيف كان الصبي يحصن نفسه من مخاوف الليل ؟ ولماذا ؟
وكان يعتقد أن ليس له حصن من كل هذه الأشباح المخوفة والأصوات المنكرة إلا أن يلتف في لحافه من الرأس إلى القدم دون أن يدع بينه وبين الهواء منفذا أو ثغرة . وكان واثقا أنه إن ترك ثغرة في لحافه فلا بد أن تمتد منها يد عفريت إلى جسمه فتناله بالغمز والعبث

س16 : متى كان يستيقظ الصبي من نومه ؟ 
كان يستيقظ مبكرا أو قل كان يستيقظ في وقت السحر .

س17 : كيف كان الصبي يستدل على بزوغ الفجر ؟ 
يستدل على ذلك إذا وصلت إلى سمعه أصوات النساء يعدن إلى بيوتهن وقد ملأن جرارهن من القناة وهن يتغنين ( الله يا ليل الله ................ ) .

س18 : عند بزوغ الفجر تهبط العفاريت إلى مستقرها الأرضي ويستحيل الصبي عفريتا . وضح ماذا يفعل الصبى بعد استيقاظه من نومه ؟
عند بزوغ الفجر تهبط العفاريت إلى مستقرها الأرضي ويستحيل الصبي عفريتا ، وأخذ يتحدث إلى نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظ من نشيد الشاعر ، ويغمز من حوله من إخوته وأخواته حتى يوقظهم واحدا واحدا فينتشر الصياح والغناء والضجيج والعجيج وهناك الضوضاء .

س19 : كان للشيخ والد الصبي هيبته وطقوسه . وضح ذلك .
- متى تخفت أصوات الصبية وتهدأحركتهم ؟ 
الهيبة : عندما ينتشر الصياح والغناء والضجيج والعجيج و الضوضاء لا يوضع لها حد إلا نهوض الشيخ من سريره .فإذا انصرف إلى عمله وأغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش ، وانسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية .

أما طقوسه :
[ 1 ] نهوض الشيخ من سريره .
[ 2 ] دعاؤه بالإبريق ليتوضأ .
[ 3 ] يتوضأ الشيخ ويصلي ويقرأ ورده من القرآن
[ 4 ] يشرب قهوته ويمضي إلى عمله .

س20 : دلل على أن شخصية الصبى تنبئ بأديب بارع . 
حبه للاستماع للأغانى من الشاعر حسن . قوة خياله فى تخيل العفاريت وغيرها .
الذاكرة القوية فى تذكر الأشياء

 ثالثاً : فيديو شرح الفصل الاول قصة الايام للصف الثالث الثانوي



امتحان اون لاين