شرح الفصل العاشر بشرى صادقة قصة الايام للثانوية العامة

ملخص للفصل العاشر"بشرى صادقة" قصة الايام + أهم الأسئلة +  فيديو شرح + امتحان اون لاين
 شرح الفصل العاشر بشرى صادقة قصة الايام للثانوية العامة 2018-2019-2020

أولاً : ملخص لاحداث الفصل


وإذا هو يسمع الخطيب شيخًا ضخم الصوت عاليه فخم (الراءات والقافات) لا فرق بينه وبين خطيب المدينة إلا فى هذا فأما الخطبة فهى ما كان تعود أن يسمع فى المدينة وأما الحديث فهو هو أما النعت فهو هو

ثانياً : أهم الأسئلة

س1 : بم أخبر الأب ابنه الصبي ؟ وماذا تمنى له ولأخيه ؟ 
أما في هذه المرة فستذهب إلى القاهرة مع أخيك وستصبح مجاوراً ستجتهد في طلب العلم . 

أمنية الأب :
  1. أنا أرجو أن أعيش حتى أرى(أخاك) قاضياً 
  2. وأراك من علماء الأزهر قد جلست إلى أحد أعمدته ومن حولك حلقة واسعة بعيدة المدى قال الشيخ ذلك لابنه آخر النهار في يوم من خريف سنة 1902م . 
س2 : وكيف استقبل الصبي ذلك ؟ معللا . 
وسمع الصبي هذا الكلام فلم يصدق ولم يكذب ولكنه آثر أن ينتظر تصديق الأيام أو تكذيبها له فكثيراً ما قال له أبوه مثل هذا الكلام وكثيرا ما وعده أخوه الأزهري مثل هذا الوعد ثم سافر الأزهري إلى القاهرة ولبث الصبي في المدينة يتردد بين البيت والكتاب والمحكمة ومجالس الشيوخ . 

س3 : لم وبخ الأخ الأكبر الصبي قبيل سفره ؟ وما نصيحته له ؟ 
سمع أكبر أخوته ينهره في لطف قائلا له : لا تنكس رأسك هكذا ولا تأخذ هذا الوجه الحزين فتحزن أخاك 

س4 : بم علل الأب حزن الصبي وهو مسافر إلى القاهرة ؟ وكيف شجعه؟ 
ويسمع أباه يشجعه في لطف قائلا : ماذا يحزنك ؟ ألست رجلا ؟ ألست قادرا على أن تفارق أمك ؟ أم أنت تريد أن تلعب ؟ ألم يكفك هذا اللعب الطويل ؟! . 

س5 : ما السبب الحقيقي لحزن الصبي وهو مسافر إلى القاهرة ؟ 
شهد الله ما كان الصبي حزينا لفراق أمه وما كان الصبي حزينا لأنه لن يلعب إنما كان يذكر هذا الذي ينام هناك من وراء النيل كان يذكره وكان يذكر أنه كثيرا ما فكر في أنه سيكون معهما في القاهرة تلميذا في مدرسة الطب كان يذكر هذا كله فيحزن . 

س6 : لم تكلف الصبي الابتسام حينئذ ؟ = ولم أخفى حزنه ؟ 
ولكنه لم يقل شيئا ولم يظهر حزنا وإنما تكلف الابتسام ولو قد أرسل نفسه مع طبيعتها لبكى ولأبكى من حوله أباه وأخويه وانطلق القطار ومضت ساعات ورأى صاحبنا نفسه في القاهرة بين جماعة من المجاورين قد أقبلوا إلى أخيه فحيوه وأكلوا ما كان قد احتمله لهم من طعام . 

س7 : لم خاب ظن الصبي بعد أدائه أول صلاة جمعة له بالأزهر ؟ 
وانقضى هذا اليوم وكان يوم الجمعة وإذا الصبي يرى نفسه في الأزهر للصلاة وإذا هو يسمع الخطيب شيخا ضخم الصوت عاليه فخم الراءات والقافات لا فرق بينه وبين خطيب المدينة إلا في هذا فأما الخطبة فهي ما كان تعود أن يسمع في المدينة وأما الحديث فهو هو وأما النعت فهو هو وأما الصلاة فهي هي ليست أطول من صلاة المدينة ولا أقصر . 

س8 : ما العلوم التي اقترحها الأخ الأزهري على الصبي ليدرسها في الأزهر؟ وما رأي الصبي ؟ 
وعاد الصبي إلى بيته أو قل إلى حجرة أخيه خائب الظن بعض الشيء وسأله أخوه : ما رأيك في تجويد القرآن ودرس القراءات ؟ قال الصبي : لست في حاجة إلى شيء من هذا فأما التجويد فأنا أتقنه وأما القراءات فلست في حاجة إليها وهل درست أنت القراءات؟أليس يكفيني أن أكون مثلك ؟ 

س9 : ما العلوم التي أراد الصبي دراستها ؟ وعلام اتفق هو وأخوه في ذلك ؟ 
إنما أنا في حاجة إلى العلم أريد أن أدرس الفقه والنحو والمنطق والتوحيد . 

قال أخوه حسبك ! يكفي أن تدرس الفقه والنحو في هذه السنة . 

لم يكن أول درس للصبي في الأزهر له . فلمن ؟ وما موضوع الدرس ؟ولماذا لم يكن اسم قائله غريبا على سمع الصبي ؟ 
وكان يوم السبت فاستيقظ الصبي في الفجر وتوضأ في وصلى ونهض أخوه فتوضأ وصلى كذلك ثم قال له : ستذهب معي الآن إلى مسجد كذا وستحضر درسا ليس لك وإنما هو لي حتى إذا فرغنا من هذا الدرس ذهبت بك إلى الأزهر فالتمست لك شيخاً من أصحابنا تختلف إليه وتأخذ عنه مبادئ العلم قال الصبي : وما هذا الدرس الذي سأحضره ؟ قال أخوه ضاحكا : هو درس الفقه وهو( ابن عابدين على الدر) قال ذلك يملأ به فمه قال الصبي : ومن الشيخ ؟ قال أخوه : هو الشيخ ..... وكان الصبي قد سمع اسم الشيخ ألف مرة ومرة 

س10 : كيف ذكر أبو الصبي اسم شيخ الفقه ؟ ولماذا ؟ 
فقد كان أبوه يذكر هذا الاسم ويفتخر بأنه عرف الشيخ حين كان قاضيا للإقليم . 

س11 : وما رأي أم الصبي في زوجة شيخ الفقه ؟ 
وكانت أمه تذكر هذا الاسم وتذكر أنها عرفت امرأته فتاة هوجاء جلفة تتكلف زي أهل المدينة وما هي من زي أهل المدن في شيء . 

س12 : عم كان الأب يسأل ابنه الأزهري كلما عاد من القاهرة ؟ وبم كان يجيبه ؟ 
وكان أبو الصبي يسأل ابنه الأزهري كلما عاد من القاهرة عن الشيخ ودروسه وعدد طلابه . 

س13 : ما علاقة الفتى الأزهري بشيخ الفقه ؟ وما أثر تلك العلاقة على أبي الفتى ؟ 
وكان أبو الصبي يسأل ابنه : أيعرفك الشيخ ؟ فيجيب الفتى : وكيف لا ! وأنا ورفاقي من أخص تلاميذه وآثرهم عنده نحضر درسه العام ثم نحضر عليه درسا خاصا في بيته وكثيرا ما تغذى لنعمل معه بعد ذلك في كتبه الكثيرة التي يؤلفها ثم يمضي الفتى في وصف الشيخ وحجرة استقباله ودار كتبه 

أثر ذلك على الأب : أبوه يسمع ذلك معجبا حتى إذا خرج إلى أصحابه قص عليهم ما سمع من ابنه في شيء من التيه والفخار .

 ثالثاً : فيديو شرح الفصل العاشر قصة الايام للصف الثالث الثانوي



امتحان اون لاين