ملخص للفصل السابع"الاستعداد للأزهر" قصة الايام + أهم الأسئلة + فيديو شرح + امتحان اون لاين
أولاً : ملخص لاحداث الفصل
ولكن الشهر مضى، ورجع الأزهرى إلى القاهرة، وظل صاحبنا حيث هو كما هو لم يسافر إلى الأزهر، ولم يتخذ العمة فى (جبة أو قفطان) كان لا يزال صغيرًا ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة
ثانياً : أهم الأسئلة
س1 : لم تأجل سفر الصبي إلى القاهرة والأزهر هذا العام ؟ و بم أشار عليه أخوه ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
ولكن الشهر قد مضى ورجع أخوه الأزهري إلى القاهرة وظل الصبي في البلد لم يسافر إلى الأزهر ولم يتخذ العمة ولم يدخل في جبة أو قفطان لأنه :
- كان لا يزال صغيرا ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة
- ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله هذا العام .
أشار عليه أخوه :- بأن يبقى حيث هو سنة أخرى
أثرها على الصبي: فبقي ولم يحفل أحد برضاه أو غضبه .
س2 : اذكر وصية الأزهري لأخيه استعدادا للأزهر .
على أن حياته قد تغيرت بعض الشيء فقد أشار عليه أخوه الأزهري بأن يقضي هذه السنة في الاستعداد للأزهر ، ودفع إليه كتابين يحفظ أحدهما جملة ويستظهر من الآخر صحفا مختلفة .فأما الكتاب الذي لم يكن لا بد منه وحفظه كله فألفية بن مالك وأما الكتاب الآخر فمجموع المتون
س3 : ما الأسماء الغريبة التى سمعها الصبى من كتاب المتون ؟وماأثرها عليه ؟ولماذا؟
وأوصى الأزهري قبل سفره بأن يحفظ الألفية حتى إذا فرغ منها وأتقنها إتقانا حفظ من الكتاب الآخر أشياء غريبة ، بعضها يسمى الجوهرة وبعضها يسمى الخريدة وبعضها يسمى السراجية وبعضها يسمى الرحـبـيـة وبعضها يسمى لامية الأفعال .
أثرها :- كانت تقع من نفس الصبي موقع تيه وإعجاب ؛لأنه :-
1- لا يفهم لها معنى
2- يقدر أنها تدل على العلم .
3- ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالما وظفر بهذه المكانة الممتازة في نفس أبويه وإخوته وأهل القرية جميعا .
س5 تحدث عن مكانة الأزهري عند أبيه وعند أهل قريته ؟ كيف يتم استقبال الفتى الأزهري ؟
1- ألم يكونوا جميعا يتحدثون بعودته قبل أن يعود بشهر ؟
2- حتى إذا جاء أقبلوا إليه فرحين مبتهجين متلطفين
3- ألم يكن الشيخ ( حسين ) يشرب كلامه شربا ويعيده على الناس في إعجاب وفخار ؟
4- ألم يكن أهل القرية يتوسلون إلى الأزهري أن يقرأ لهم درسا في التوحيد أو الفقه ؟
5- ألم يكن الشيخ ( حسين ) يتوسل إلى ابنه الأزهري ملحا مستعطفا مسرفا في الوعد باذلا ما استطاع وما لم يستطع من الأماني ليلقي على الناس خطبة الجمعة ؟
س6 : تحدث عن مظاهر فرحة الشيخ ( حسين ) و أسرته و الأم بالفتى الأزهري عند توليته خليفة للعلماء بالقرية يم مولد النبي - صلى الله عليه وسلم -؟
- في هذا اليوم المشهود يوم مولد النبي ، لقي الأزهري إكراما وحفاوة وتجلة وإكبار
- فاشترى لابنه قفطانا جديدا وجبة جديدة وطربوشا جديدا ومركوبا جديدا .
- في هذا اليوم أسرعت الأسرة إلى طعامها فلم تصب منه إلا قليلا ولبس الفتى الأزهري ثيابه الجديدة واتخذ في هذا اليوم عمامة خضراء وألقى على كتفيه شالا من الكشمير
- وأمه تدعو وتتلو التعاويذ
- وأبوه يدخل ويخرج جذلان مضطربا .
س7 : تحدث عن مظاهر فرحة أهل القرية بالفتى الأزهري عند توليته خليفة للعلماء ؟
عندما تم للفتى من زيه وهيئته وأراد أن يخرج
- فإذا فرس ينتظره بالباب
- وإذا رجال يحملونه فيضعونه على السرج
- وإذا قوم يكتنفونه من يمين ومن شمال وآخرون يسعون بين يديه وآخرون يمشون من خلفه
- وإذا البنادق تطلق في الفضاء
- وإذا النساء يزغردن من كل ناحية
- وإذا الجو يتأرج بعرف البخور
- وإذا الأصوات ترتفع متغنية بمدح النبي .
- وإذا هذا الحفل كله يتحرك في بطء وكأنما تتحرك معه الأرض .
س8 : لماذا نال الفتى الأزهري هذه الحفاوة ؟
كل ذلك لأن الفتى الأزهري قد اتخذ في هذا اليوم خليفة للعلماء بالقرية فهو يطاف به في الشوارع وفي المدينة وما حولها من القرى في هذا المهرجان الباهر .
س9 : لماذا اتخذ الأزهري خليفة في رأي الصبي ؟
لأنه ازهري قرأ العلم وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة .
ولكن الشهر قد مضى ورجع أخوه الأزهري إلى القاهرة وظل الصبي في البلد لم يسافر إلى الأزهر ولم يتخذ العمة ولم يدخل في جبة أو قفطان لأنه :
- كان لا يزال صغيرا ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة
- ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله هذا العام .
أثرها على الصبي: فبقي ولم يحفل أحد برضاه أو غضبه .
س2 : اذكر وصية الأزهري لأخيه استعدادا للأزهر .
على أن حياته قد تغيرت بعض الشيء فقد أشار عليه أخوه الأزهري بأن يقضي هذه السنة في الاستعداد للأزهر ، ودفع إليه كتابين يحفظ أحدهما جملة ويستظهر من الآخر صحفا مختلفة .فأما الكتاب الذي لم يكن لا بد منه وحفظه كله فألفية بن مالك وأما الكتاب الآخر فمجموع المتون
س3 : ما الأسماء الغريبة التى سمعها الصبى من كتاب المتون ؟وماأثرها عليه ؟ولماذا؟
وأوصى الأزهري قبل سفره بأن يحفظ الألفية حتى إذا فرغ منها وأتقنها إتقانا حفظ من الكتاب الآخر أشياء غريبة ، بعضها يسمى الجوهرة وبعضها يسمى الخريدة وبعضها يسمى السراجية وبعضها يسمى الرحـبـيـة وبعضها يسمى لامية الأفعال .
أثرها :- كانت تقع من نفس الصبي موقع تيه وإعجاب ؛لأنه :-
1- لا يفهم لها معنى
2- يقدر أنها تدل على العلم .
3- ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالما وظفر بهذه المكانة الممتازة في نفس أبويه وإخوته وأهل القرية جميعا .
س5 تحدث عن مكانة الأزهري عند أبيه وعند أهل قريته ؟ كيف يتم استقبال الفتى الأزهري ؟
1- ألم يكونوا جميعا يتحدثون بعودته قبل أن يعود بشهر ؟
2- حتى إذا جاء أقبلوا إليه فرحين مبتهجين متلطفين
3- ألم يكن الشيخ ( حسين ) يشرب كلامه شربا ويعيده على الناس في إعجاب وفخار ؟
4- ألم يكن أهل القرية يتوسلون إلى الأزهري أن يقرأ لهم درسا في التوحيد أو الفقه ؟
5- ألم يكن الشيخ ( حسين ) يتوسل إلى ابنه الأزهري ملحا مستعطفا مسرفا في الوعد باذلا ما استطاع وما لم يستطع من الأماني ليلقي على الناس خطبة الجمعة ؟
س6 : تحدث عن مظاهر فرحة الشيخ ( حسين ) و أسرته و الأم بالفتى الأزهري عند توليته خليفة للعلماء بالقرية يم مولد النبي - صلى الله عليه وسلم -؟
- في هذا اليوم المشهود يوم مولد النبي ، لقي الأزهري إكراما وحفاوة وتجلة وإكبار
- فاشترى لابنه قفطانا جديدا وجبة جديدة وطربوشا جديدا ومركوبا جديدا .
- في هذا اليوم أسرعت الأسرة إلى طعامها فلم تصب منه إلا قليلا ولبس الفتى الأزهري ثيابه الجديدة واتخذ في هذا اليوم عمامة خضراء وألقى على كتفيه شالا من الكشمير
- وأمه تدعو وتتلو التعاويذ
- وأبوه يدخل ويخرج جذلان مضطربا .
س7 : تحدث عن مظاهر فرحة أهل القرية بالفتى الأزهري عند توليته خليفة للعلماء ؟
عندما تم للفتى من زيه وهيئته وأراد أن يخرج
- فإذا فرس ينتظره بالباب
- وإذا رجال يحملونه فيضعونه على السرج
- وإذا قوم يكتنفونه من يمين ومن شمال وآخرون يسعون بين يديه وآخرون يمشون من خلفه
- وإذا البنادق تطلق في الفضاء
- وإذا النساء يزغردن من كل ناحية
- وإذا الجو يتأرج بعرف البخور
- وإذا الأصوات ترتفع متغنية بمدح النبي .
- وإذا هذا الحفل كله يتحرك في بطء وكأنما تتحرك معه الأرض .
س8 : لماذا نال الفتى الأزهري هذه الحفاوة ؟
كل ذلك لأن الفتى الأزهري قد اتخذ في هذا اليوم خليفة للعلماء بالقرية فهو يطاف به في الشوارع وفي المدينة وما حولها من القرى في هذا المهرجان الباهر .
س9 : لماذا اتخذ الأزهري خليفة في رأي الصبي ؟
لأنه ازهري قرأ العلم وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة .
كل ذلك لأن الفتى الأزهري قد اتخذ في هذا اليوم خليفة للعلماء بالقرية فهو يطاف به في الشوارع وفي المدينة وما حولها من القرى في هذا المهرجان الباهر .
س9 : لماذا اتخذ الأزهري خليفة في رأي الصبي ؟
لأنه ازهري قرأ العلم وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة .
ثالثاً : فيديو شرح الفصل السابع قصة الايام للصف الثالث الثانوي
امتحان اون لاين