ملخص للفصل السادس"سعادة لا تدوم" قصة الايام + أهم الأسئلة + فيديو شرح + امتحان اون لاين
أولاً : ملخص لاحداث الفصل
وكان قد خُيَّل إليه أن الأمر قد انبتَّ بينه وبين الكُتَّاب فلن يرى الفقيه ولا العريف فأطلق لسانه فى الرجلين
ثانياً : أهم الأسئلة
س1 : لم انقطع الصبي عن الكتاب ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
انقطع الصبي عن الكتاب لأن فقيها آخر يختلف إلى البيت في كل يوم فيتلو فيه سورة من القرآن مكان سيدنا ويقرئ الصبي ساعة أو ساعتين .
أثر ذلك : وظل الصبي حرا يعبث ويلعب في البيت متى انصرف عنه الفقيه الجديد حتى إذا كان العصر أقبل عليه أصحابه منصرفين من الكتاب فيقصون عليه ما كان في الكتاب وهو يلهو بذلك ويعبث بهم وبكتابهم وبسيدنا وبالعريف .
س2 : لماذا أطلق الصبي لسانه في سيدنا وفي العريف ؟
[ 1 ] لأنه كان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت ( انقطع ) بينه وبين الكتاب ومن فيه فلن يعود إليه ولن يرى الفقيه ولا العريف فأطلق لسانه في الرجلين إطلاقا شنيعا وأخذ يظهر من عيوبهما ما كان يخفيه .
[ 2 ] ليس بينه وبين السفر إلى القاهرة إلا شهر واحد
س3 : ما السعادة المرتقبة التي ينتظرها الصبي ؟
1- عندما يعود أخوه الأزهري من القاهرة بعد أيام وتنقضي إجازته فسوف يصطحبه إلى الأزهر حيث يصبح مجاورا ( من يعيش من الطلاب بجوار الأزهر ) ، وحيث تنقطع عنه أخبار الفقيه والعريف .
2- أنه كان سعيدا في هذه الأيام لأنه كان يشعر بشيء من التفوق على رفقائه وأترابه فهو لا يذهب للكتاب كما يذهبون وإنما يسعى إليه الفقيه سعيا .
س4 : ما الذي تمثله القاهرة بالنسبة للصبي ؟
عندما يسافر إلى القاهرة حيث الأزهر وحيث سيدنا الحسين وحيث السيدة زينب وغيرهما من الأولياء . فالقاهرة مستقر الأزهر ومشاهدة الأولياء و الصالحين .
س5 : سعادة الصبي لم تدم وقعوده عن الكتاب لم يطل . وضح ذلك .
ولكن هذه السعادة لم تدم إلا ريثما يعقبها شقاء شنيع ، ذلك :-
لأن سيدنا لم يطق صبرا على هذه القطيعة ولم يستطع أن يحتمل انتصار الشيخ عبد الجواد ( الفقيه الجديد) عليه فأخذ يتوسل بفلان وفلان إلى الشيخ حسين ، وما هي إلا أن لانت قناة الشيخ [المراد أنه رضي واستجاب] وأمر الصبي بالعودة إلى الكتاب متى أصبح .
كيف كان حال الصبي عاد إلى الكتاب مرة ثانية ؟
عاد كارها مقدرا ما سيلقاه من عقاب سيدنا له وهو يقرئه القرآن للمرة الثالثة . ولكن الأمر لم يقف عند هذا الحد فقد كان الصبيان ينقلون إلى الفقيه والعريف كل ما يسمعونه من صاحبهم .
س6 : هل تغيرت معاملة سيدنا و العريف للصبي هذه المرة ؟
نعم ..سيدنا :- فقد أطال عليه وقت الغداء طول هذا الأسبوع . وما كان ينال به الصبي من لوم
العريف :- كان العريف يعيد عليه من ألفاظه التي كان يطلق بها لسانه مقدرا أنه لن يرى هذين الرجلين .
ما الدروس التي تعلمها الصبي بعد عودته إلىالكتاب ؟
[ 1 ] تعلم الاحتياط في اللفظ . [ 2 ] تعلم أنه من الخطل ( السفه- قلة العقل وفساده ) والحمق الاطمئنان إلى وعيد الرجال
س7 : كيف أثبت الصبي أن الاطمئنان إلى وعيد الرجال خطل وحمق ؟
- لأن الشيخ قد أقسم ألا يعود إلى الكتاب أبدا وها هو قد عاد .
- أن الشيخ يقسم ويحنث ويرسل الطلاق والأيمان إرسالا وهو يعلم أنه كاذب .
- وهؤلاء الصبيان يتحدثون إليه فيشتمون الفقيه والعريف ويغرونه بشتمهما حتى إذا ظفروا منه بذلك تقربوا إلى الرجلين وابتغوا به إليهما الوسيلة . [ الاحتياط في اللفظ ]
- وهذه أمه تضحك منه وتغري به سيدنا حين يقبل يتحدث إليها .
- وهؤلاء إخوته يشمتون به ويعيدون عليه مقالة سيدنا من حين إلى حين .
س8 : ما الذي حمل الصبي على تحمل البيئة المحيطة به ؟
ولكنه كان يحتمل هذا كله في صبر وجلد وما له لا يصبر ولا يتجلد وليس بينه وبين فراق هذه البيئة كلها إلا شهر أو بعض شهر .
انقطع الصبي عن الكتاب لأن فقيها آخر يختلف إلى البيت في كل يوم فيتلو فيه سورة من القرآن مكان سيدنا ويقرئ الصبي ساعة أو ساعتين .
أثر ذلك : وظل الصبي حرا يعبث ويلعب في البيت متى انصرف عنه الفقيه الجديد حتى إذا كان العصر أقبل عليه أصحابه منصرفين من الكتاب فيقصون عليه ما كان في الكتاب وهو يلهو بذلك ويعبث بهم وبكتابهم وبسيدنا وبالعريف .
س2 : لماذا أطلق الصبي لسانه في سيدنا وفي العريف ؟
[ 1 ] لأنه كان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت ( انقطع ) بينه وبين الكتاب ومن فيه فلن يعود إليه ولن يرى الفقيه ولا العريف فأطلق لسانه في الرجلين إطلاقا شنيعا وأخذ يظهر من عيوبهما ما كان يخفيه .
[ 2 ] ليس بينه وبين السفر إلى القاهرة إلا شهر واحد
س3 : ما السعادة المرتقبة التي ينتظرها الصبي ؟
1- عندما يعود أخوه الأزهري من القاهرة بعد أيام وتنقضي إجازته فسوف يصطحبه إلى الأزهر حيث يصبح مجاورا ( من يعيش من الطلاب بجوار الأزهر ) ، وحيث تنقطع عنه أخبار الفقيه والعريف .
2- أنه كان سعيدا في هذه الأيام لأنه كان يشعر بشيء من التفوق على رفقائه وأترابه فهو لا يذهب للكتاب كما يذهبون وإنما يسعى إليه الفقيه سعيا .
س4 : ما الذي تمثله القاهرة بالنسبة للصبي ؟
عندما يسافر إلى القاهرة حيث الأزهر وحيث سيدنا الحسين وحيث السيدة زينب وغيرهما من الأولياء . فالقاهرة مستقر الأزهر ومشاهدة الأولياء و الصالحين .
س5 : سعادة الصبي لم تدم وقعوده عن الكتاب لم يطل . وضح ذلك .
ولكن هذه السعادة لم تدم إلا ريثما يعقبها شقاء شنيع ، ذلك :-
لأن سيدنا لم يطق صبرا على هذه القطيعة ولم يستطع أن يحتمل انتصار الشيخ عبد الجواد ( الفقيه الجديد) عليه فأخذ يتوسل بفلان وفلان إلى الشيخ حسين ، وما هي إلا أن لانت قناة الشيخ [المراد أنه رضي واستجاب] وأمر الصبي بالعودة إلى الكتاب متى أصبح .
كيف كان حال الصبي عاد إلى الكتاب مرة ثانية ؟
عاد كارها مقدرا ما سيلقاه من عقاب سيدنا له وهو يقرئه القرآن للمرة الثالثة . ولكن الأمر لم يقف عند هذا الحد فقد كان الصبيان ينقلون إلى الفقيه والعريف كل ما يسمعونه من صاحبهم .
س6 : هل تغيرت معاملة سيدنا و العريف للصبي هذه المرة ؟
نعم ..سيدنا :- فقد أطال عليه وقت الغداء طول هذا الأسبوع . وما كان ينال به الصبي من لوم
العريف :- كان العريف يعيد عليه من ألفاظه التي كان يطلق بها لسانه مقدرا أنه لن يرى هذين الرجلين .
ما الدروس التي تعلمها الصبي بعد عودته إلىالكتاب ؟
[ 1 ] تعلم الاحتياط في اللفظ . [ 2 ] تعلم أنه من الخطل ( السفه- قلة العقل وفساده ) والحمق الاطمئنان إلى وعيد الرجال
س7 : كيف أثبت الصبي أن الاطمئنان إلى وعيد الرجال خطل وحمق ؟
- لأن الشيخ قد أقسم ألا يعود إلى الكتاب أبدا وها هو قد عاد .
- أن الشيخ يقسم ويحنث ويرسل الطلاق والأيمان إرسالا وهو يعلم أنه كاذب .
- وهؤلاء الصبيان يتحدثون إليه فيشتمون الفقيه والعريف ويغرونه بشتمهما حتى إذا ظفروا منه بذلك تقربوا إلى الرجلين وابتغوا به إليهما الوسيلة . [ الاحتياط في اللفظ ]
- وهذه أمه تضحك منه وتغري به سيدنا حين يقبل يتحدث إليها .
- وهؤلاء إخوته يشمتون به ويعيدون عليه مقالة سيدنا من حين إلى حين .
ولكنه كان يحتمل هذا كله في صبر وجلد وما له لا يصبر ولا يتجلد وليس بينه وبين فراق هذه البيئة كلها إلا شهر أو بعض شهر .
ثالثاً : فيديو شرح الفصل السادس قصة الايام للصف الثالث الثانوي
امتحان اون لاين